Login

Sign Up

After creating an account, you'll be able to track your payment status, track the confirmation and you can also rate the tour after you finished the tour.
Username*
Password*
Confirm Password*
First Name*
Last Name*
Birth Date*
Email*
Phone*
Country*
* Creating an account means you're okay with our Terms of Service and Privacy Statement.
Please agree to all the terms and conditions before proceeding to the next step

Already a member?

Login

Login

Sign Up

After creating an account, you'll be able to track your payment status, track the confirmation and you can also rate the tour after you finished the tour.
Username*
Password*
Confirm Password*
First Name*
Last Name*
Birth Date*
Email*
Phone*
Country*
* Creating an account means you're okay with our Terms of Service and Privacy Statement.
Please agree to all the terms and conditions before proceeding to the next step

Already a member?

Login

Login

Sign Up

After creating an account, you'll be able to track your payment status, track the confirmation and you can also rate the tour after you finished the tour.
Username*
Password*
Confirm Password*
First Name*
Last Name*
Birth Date*
Email*
Phone*
Country*
* Creating an account means you're okay with our Terms of Service and Privacy Statement.
Please agree to all the terms and conditions before proceeding to the next step

Already a member?

Login

طواف الإفاضة

طواف الإفاضة

وهو الطواف الذي يؤدّيه الحاجّ يوم النَّحر في مكّة المكرّمة بعد إفاضته من منطقة مِنى؛

حيث يطوف ثمّ يرجع إلى مِنى، وقد أُطلِقت عليه  عدّة أسماء؛ بالنظر إلى عدة اعتبارات، وذلك كما يأتي:

أولا :طواف الإفاضة: وقد سُمِّي بذلك؛ لأنّه يأتي بعد إفاضة الحُجّاج من منطقة مِنى.

ثانيا:طواف الزيارة: وقد سُمِّي بذلك؛ لأنّ الحاجّ يأتي كالزائر إلى بيت الله الحرام؛ فيطوف ويرجع إلى منى ولا يُقيم بمكة.

ثالثا:طواف الصَّدر: وهو اسم يُطلَق على طواف الوداع أيضاً، وقد سُمِّي بذلك؛ لأنّه يُؤدّى بعد الرجوع من مِنى.

رابعا:طواف الفرض: أو طواف الواجب، أو طواف الرُّكن، وقد سُمِّي بهذه الأسماء؛

 

. حُكم طواف الإفاضة

اتّفقَ الفقهاء على أنّ طواف الإفاضة هو رُكن من أركان الحجّ لا يتمّ الحج إلّا بالإتيان به؛

ودليل ذلك قوله -تعالى-: (وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ)، وما رَوَته عائشة -رضي الله عنها- من قولها:

(حَجَجْنَا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأفَضْنَا يَومَ النَّحْرِ،

فَحَاضَتْ صَفِيَّةُ فأرَادَ النبيُّ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- منها ما يُرِيدُ الرَّجُلُ مِن أهْلِهِ، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ إنَّهَا حَائِضٌ، قالَ: حَابِسَتُنَا هي،

قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ أفَاضَتْ يَومَ النَّحْرِ، قالَ: اخْرُجُوا)،

بذلك استدلّ العلماء من هذا الحديث على وجوب طواف الإفاضة، وأنّ من تركه عليه أن يعود من بلده مُحرِماً ويأتي به، ولا يجوز غير ذلك، ويأتي به في أيّ وقت.

 

كيفيّة أداء طواف الإفاضة

تُعَدّ كيفيّة الطواف واحدة لأنواع الطواف جميعها؛ وهي أن يطوف المسلم ساتراً لعورته، ومُتطهِّراً سبعة أشواط

يبدأ كلّ شوطٍ منها بالحجر الأسود، وينتهي عنده، بحيث يجعل الكعبة على يساره، يكون الطواف خارج الكعبة وداخل المسجد.

 

وقت الطواف 

يبدأ طواف الإفاضة اختلف الفقهاء في وقت ابتداء الطواف على قولَين، كما يأتي:

القول الأوّل:

ذهب الحنفية، والمالكية، إضافة إلى الحنابلة في قول لهم إلى

أنّ وقت ابتداء طواف الإفاضة يكون عند طلوع فجر يوم النَّحر بعد أن يرمي الحاجّ جمرة العقبة ويحلق؛

هكذا استدلّوا بفِعل الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-، فيما رواه عبدالله بن عمر –

رضي الله عنه- قال: (أنَّ رَسولَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- أَفَاضَ يَومَ النَّحْرِ، ثُمَّ رَجَعَ فَصَلَّى الظُّهْرَ بمِنًى،

قالَ نَافِعٌ: فَكانَ ابنُ عُمَرَ يُفِيضُ يَومَ النَّحْرِ، ثُمَّ يَرْجِعُ فيُصَلِّي الظُّهْرَ بمِنًى

وَيَذْكُرُ أنَّ النبيَّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- فَعَلَهُ)؛فأداء الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- لطواف الإفاضة يوم النَّحر دليل على أنّ هذا وقته.

 

القول الثاني:

ذهب الشافعية، والحنابلة في المشهور عندهم إلى أنّ طواف الإفاضة يبدأ بعد نصف ليلة عيد الأضحى؛ واستدلّوا على ذلك بما رَوته أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-؛

إذ قالت: (أرسل رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ- بأمِّ سلمةَ ليلةَ النحرِ فرمت الجمرةَ قبلَ الفجرِ

، ثم مضت فأفاضَت)؛فإذا كان رَمي الجمرات مُباحاً قبل الفجر، فيجوز أداء طواف الإفاضة أيضاً.

 

وقت استحباب طواف الإفاضة

أجمع الفقهاء على استحباب أن يُؤدّي الحاجّ طواف الإفاضة في وقت الضحى من يوم النَّحر في بداية اليوم،

ويكون ذلك بعد رَمي الجمرات، والنَّحر، والحلق، وقد نقل الإجماعَ الإمام النوويّ؛

هكذا استدلّوا بموافقة ذلك لفِعل الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-.

وقت انتهاء طواف الإفاضة

اتّفقَ الفقهاء على عدم وجود وقت مُعيَّن لانتهاءالطواف  لعدم ورود نصٍّ شرعيّ يُحدّد ذلك،

إلّا أنّهم اختلفوا في وجوب الدم، أو عدم وجوبه على من أَخَّر الطواف، وذلك على النحو الآتي:

الحنفيّة: قالوا إنّ آخر وقت للطواف هو آخر أيّام النَّحر، ومن أَخَّره عن ذلك وجبَ عليه الدم؛

علما بأنهم استدلّوا بأنّ تأخير طواف الإفاضة يُوجب الدم كمَن تركه؛

بدليل أنّ من تجاوز الميقات ولم يُحرِم وجبَ عليه دم. المالكيّة: ذهب المالكيّة إ

لى أنّ آخر وقت للطواف هو نهاية شهر ذي الحجّة، ومن أَخَّره عن ذلك وجبَ عليه دم؛

هكذااستدلّوا بقوله -تعالى-: (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ)؛ فأيّام شهر ذي الحجّة جميعها أوقات تُؤدّى فيها أعمال الحجّ،

والتأخير عن ذلك يُوجِب الدم. الشافعيّة والحنابلة: ذهب الشافعيّة والحنابلة إلى أنّ آخر وقت لطواف الإفاضة غير مُحدَّد،

وتأخير الطواف لا يُوجِب الدم؛ واستدلّوا بما رواه عبدالله بن عمرو أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- لم يُسأل عن أمر قدَّمه حاجّ أو أَخَّره إلّا قال: (افْعَلْ ولَا حَرَجَ).

 

شروط طواف الإفاضة

تتعيّن في طواف الإفاضة بعض الشروط، كما يأتي: يُشترَط أن يكون الطواف بعد الوقوف بعرفة،

وإن أدّاه الحاجّ قبل عرفة لا يسقط عنه حتى يطوفه بعد الوقوف بعرفة؛

هكذا استدلّ الفقهاء بفِعل الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- الذي رواه عبدالله بن عمر -رضي الله عنه-

بقوله: (أنَّ رَسولَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- أَفَاضَ يَومَ النَّحْرِ، ثُمَّ رَجَعَ فَصَلَّى الظُّهْرَ بمِنًى،

قالَ نَافِعٌ: فَكانَ ابنُ عُمَرَ يُفِيضُ يَومَ النَّحْرِ، ثُمَّ يَرْجِعُ فيُصَلِّي الظُّهْرَ بمِنًى وَيَذْكُرُ

أنَّ النبيَّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- فَعَلَهُ). يُشترَط أن يكون الحاجّ مُحرماً قبل طواف الإفاضة؛ وذلك لأنّ الإحرام يُعَدّ شرطاً لأعمال الحجّ جميعه

 

المزيد من المعلومات

ولمزيد من المعلومات زوروا موقعنا علي https://yallaumrah.com

معرفة معلومات عن فنادق مكه والمدينة من خلال

https://yallaumrah.com/?page_id=17019

يمكنكم متابعة  صفحتنا على الفيس بوك مناسك الحج والعمرة https://www.facebook.com/manaskhajjum

كما يمكنكم مشاهدة الفيديوهات اشترك في قناه اليوتيوب الخاصة بشركتنا علي https://www.youtube.com/channel/UCKA-H6XV3CFK1ADX1Cukbrg

طواف الإفاضة

وهو الطواف الذي يؤدّيه الحاجّ يوم النَّحر في مكّة المكرّمة بعد إفاضته من منطقة مِنى؛ حيث يطوف ثمّ يرجع إلى مِنى، وقد أُطلِقت عليه  عدّة أسماء؛ بالنظر إلى عدة اعتبارات، وذلك كما يأتي:

 طواف الإفاضة: وقد سُمِّي بذلك؛ لأنّه يأتي بعد إفاضة الحُجّاج من منطقة مِنى.

طواف الزيارة: وقد سُمِّي بذلك؛ لأنّ الحاجّ يأتي كالزائر إلى بيت الله الحرام؛ فيطوف ويرجع إلى منى ولا يُقيم بمكة.

طواف الصَّدر: وهو اسم يُطلَق على طواف الوداع أيضاً، وقد سُمِّي بذلك؛ لأنّه يُؤدّى بعد الرجوع من مِنى.

طواف الفرض: أو طواف الواجب، أو طواف الرُّكن، وقد سُمِّي بهذه الأسماء؛

. حُكم طواف الإفاضة

اتّفقَ الفقهاء على أنّ طواف الإفاضة هو رُكن من أركان الحجّ لا يتمّ الحج إلّا بالإتيان به؛

ودليل ذلك قوله -تعالى-: (وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ)، وما رَوَته عائشة -رضي الله عنها- من قولها: (حَجَجْنَا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأفَضْنَا يَومَ النَّحْرِ، فَحَاضَتْ صَفِيَّةُ فأرَادَ النبيُّ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- منها ما يُرِيدُ الرَّجُلُ مِن أهْلِهِ، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ إنَّهَا حَائِضٌ، قالَ: حَابِسَتُنَا هي، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ أفَاضَتْ يَومَ النَّحْرِ، قالَ: اخْرُجُوا)،

بذلك استدلّ العلماء من هذا الحديث على وجوب طواف الإفاضة، وأنّ من تركه عليه أن يعود من بلده مُحرِماً ويأتي به، ولا يجوز غير ذلك، ويأتي به في أيّ وقت.

كيفيّة طواف الإفاضة

تُعَدّ كيفيّة الطواف واحدة لأنواع الطواف جميعها؛ وهي أن يطوف المسلم ساتراً لعورته، ومُتطهِّراً سبعة أشواط يبدأ كلّ شوطٍ منها بالحجر الأسود، وينتهي عنده، بحيث يجعل الكعبة على يساره، يكون الطواف خارج الكعبة وداخل المسجد.

وقت الطواف 

وقت ابتداء طواف الإفاضة اختلف الفقهاء في وقت ابتداء طواف الإفاضة على قولَين، كما يأتي:

القول الأوّل: ذهب الحنفية، والمالكية، إضافة إلى الحنابلة في قول لهم إلى أنّ وقت ابتداء طواف الإفاضة يكون عند طلوع فجر يوم النَّحر بعد أن يرمي الحاجّ جمرة العقبة ويحلق؛ واستدلّوا بفِعل الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-، فيما رواه عبدالله بن عمر -رضي الله عنه- قال: (أنَّ رَسولَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- أَفَاضَ يَومَ النَّحْرِ، ثُمَّ رَجَعَ فَصَلَّى الظُّهْرَ بمِنًى، قالَ نَافِعٌ: فَكانَ ابنُ عُمَرَ يُفِيضُ يَومَ النَّحْرِ، ثُمَّ يَرْجِعُ فيُصَلِّي الظُّهْرَ بمِنًى وَيَذْكُرُ أنَّ النبيَّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- فَعَلَهُ)؛فأداء الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- لطواف الإفاضة يوم النَّحر دليل على أنّ هذا وقته.

القول الثاني: ذهب الشافعية، والحنابلة في المشهور عندهم إلى أنّ طواف الإفاضة يبدأ بعد نصف ليلة عيد الأضحى؛ واستدلّوا على ذلك بما رَوته أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-؛ إذ قالت: (أرسل رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ- بأمِّ سلمةَ ليلةَ النحرِ فرمت الجمرةَ قبلَ الفجرِ، ثم مضت فأفاضَت)؛فإذا كان رَمي الجمرات مُباحاً قبل الفجر، فيجوز أداء طواف الإفاضة أيضاً.

 

وقت استحباب طواف الإفاضة

أجمع الفقهاء على استحباب أن يُؤدّي الحاجّ طواف الإفاضة في وقت الضحى من يوم النَّحر في بداية اليوم، ويكون ذلك بعد رَمي الجمرات، والنَّحر، والحلق، وقد نقل الإجماعَ الإمام النوويّ؛

هكذا استدلّوا بموافقة ذلك لفِعل الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-.

وقت انتهاء طواف الإفاضة

اتّفقَ الفقهاء على عدم وجود وقت مُعيَّن لانتهاءالطواف  لعدم ورود نصٍّ شرعيّ يُحدّد ذلك،

إلّا أنّهم اختلفوا في وجوب الدم، أو عدم وجوبه على من أَخَّر الطواف، وذلك على النحو الآتي: الحنفيّة: قالوا إنّ آخر وقت للطواف هو آخر أيّام النَّحر، ومن أَخَّره عن ذلك وجبَ عليه الدم؛

واستدلّوا بأنّ تأخير طواف الإفاضة يُوجب الدم كمَن تركه؛ بدليل أنّ من تجاوز الميقات ولم يُحرِم وجبَ عليه دم. المالكيّة: ذهب المالكيّة إلى أنّ آخر وقت للطواف هو نهاية شهر ذي الحجّة، ومن أَخَّره عن ذلك وجبَ عليه دم؛

هكذااستدلّوا بقوله -تعالى-: (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ)؛ فأيّام شهر ذي الحجّة جميعها أوقات تُؤدّى فيها أعمال الحجّ، والتأخير عن ذلك يُوجِب الدم. الشافعيّة والحنابلة: ذهب الشافعيّة والحنابلة إلى أنّ آخر وقت لطواف الإفاضة غير مُحدَّد، وتأخيره لا يُوجِب الدم؛ واستدلّوا بما رواه عبدالله بن عمرو أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- لم يُسأل عن أمر قدَّمه حاجّ أو أَخَّره إلّا قال: (افْعَلْ ولَا حَرَجَ).

شروط طواف الإفاضة

تتعيّن في طواف الإفاضة بعض الشروط، كما يأتي: يُشترَط أن يكون طواف الإفاضة بعد الوقوف بعرفة، وإن أدّاه الحاجّ قبل عرفة لا يسقط عنه حتى يطوفه بعد الوقوف بعرفة؛ واستدلّ الفقهاء بفِعل الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- الذي رواه عبدالله بن عمر -رضي الله عنه- بقوله: (أنَّ رَسولَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- أَفَاضَ يَومَ النَّحْرِ، ثُمَّ رَجَعَ فَصَلَّى الظُّهْرَ بمِنًى، قالَ نَافِعٌ: فَكانَ ابنُ عُمَرَ يُفِيضُ يَومَ النَّحْرِ، ثُمَّ يَرْجِعُ فيُصَلِّي الظُّهْرَ بمِنًى وَيَذْكُرُ أنَّ النبيَّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- فَعَلَهُ). يُشترَط أن يكون الحاجّ مُحرماً قبل طواف الإفاضة؛ وذلك لأنّ الإحرام يُعَدّ شرطاً لأعمال الحجّ جميعه

 

لمزيد من المعلومات زوروا موقعنا علي https://yallaumrah.com

معرفة معلومات عن فنادق مكه والمدينة من خلال

https://yallaumrah.com/?page_id=17019

ويمكنكم متابعة  صفحتنا على الفيس بوك مناسك الحج والعمرة https://www.facebook.com/manaskhajjum

لمزيد من الفيديوهات اشترك في قناه اليوتيوب الخاصة بشركتنا علي https://www.youtube.com/channel/UCKA-H6XV3CFK1ADX1Cukbrg

 

Proceed Booking