Login

Sign Up

After creating an account, you'll be able to track your payment status, track the confirmation and you can also rate the tour after you finished the tour.
Username*
Password*
Confirm Password*
First Name*
Last Name*
Birth Date*
Email*
Phone*
Country*
* Creating an account means you're okay with our Terms of Service and Privacy Statement.
Please agree to all the terms and conditions before proceeding to the next step

Already a member?

Login

Login

Sign Up

After creating an account, you'll be able to track your payment status, track the confirmation and you can also rate the tour after you finished the tour.
Username*
Password*
Confirm Password*
First Name*
Last Name*
Birth Date*
Email*
Phone*
Country*
* Creating an account means you're okay with our Terms of Service and Privacy Statement.
Please agree to all the terms and conditions before proceeding to the next step

Already a member?

Login

Login

Sign Up

After creating an account, you'll be able to track your payment status, track the confirmation and you can also rate the tour after you finished the tour.
Username*
Password*
Confirm Password*
First Name*
Last Name*
Birth Date*
Email*
Phone*
Country*
* Creating an account means you're okay with our Terms of Service and Privacy Statement.
Please agree to all the terms and conditions before proceeding to the next step

Already a member?

Login

مسجد القبلتين

مسجد القبلتين

مسجد ذو القبلتين( بنى سلمة)

القِبلة في اللغة هي الجهة، أمّا في الاصطلاح فهي الوجهة التي يستقبلها المسلمون في صلاتهم، وهي الكعبة المشرّفة،

وقد فُرضت الصّلاة على الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم– وعلى المسلمين في ليلة الإسراء والمعراج، وكان ذلك قبل الهجّرة النبويّة بخمس سنوات، فأمر الله -تعالى- حينها أن يكون بيت المقّدس قبلة المسلمين، فصلّى الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- باتجاه بيت المقّدس، وقد كانت رغبة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أن يصلّي تجاه الكعبة، ولقد جاء الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم– حنيفاً على ملّة إبراهيم عليه السّلام، لذلك ودّ الرّسول -عليه السّلام- أن تكون قبلته الكعبة المشرّفة، حتّى إنّه كان يقف خلف الكعبة بين الركنين ويستقبل صخرة بيت المقدس فيصلّي، ثمّ هاجر إلى المدينة المنوّرة فمكث فيها ستة عشر شهراً مولّياً وجهه نحو الشّامّ، وقد كان كثير الدّعاء والإلحاح على الله -تعالى- بأن يجعل الكعبة المشرّفة هي قبلة المسلمين حتّى أذن الله -تعالى- بذلك وأجاب دعاءه

مسجد القبلتين

كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في زيارة لأحد القبائل وشرع في صلاة الظُّهْر حين نزل عليه الأمر بتغيير القبلة، فحوّلها وهو راكع فسُمّي المسجد الذي كان يصلّي فيه مسجد القبلتين، وهو مسجد بني سلمة، وقد تأخّر وصول الخبر إلى المسلمين في قباء لفجر اليوم التالي، وفيما يأتي بيان ذلك مسجد بني سلمة استجاب الله -تعالى- دعاء النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- ورغبته في تحويل القِبلة إلى الكعبة المشرّفة، قال الله تعالى: (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ)،وقد ورد في كشف المُشكل لابن الجوزيّ أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- زار أمّ بشير بن البراء بن معرور، فتغدّى وأصحابه وجاءت الظُّهْر، فصلّى بِأصحابه في مسجد القبلتين ركعتين من الظُّهْر إلى الشّام وأُمر أن يستقبل الكعبة وهو راكع في الركعة الثّانية، فاستدار إلى الكعبة واستدارت الصّفوف خلفه ثمّ أتمّ الصّلاة، فسُمّي مسجد القبلتين لهذا السبب، وقد كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- حينها في مسجد بني سلمة، فسمّي بهذا الاسم لأنّ النبيّ تحوّل فيه من القِبلة الأولى وهي بيت المقدس إلى الكعبة المشرّفة.

لمزيد من المعلومات زوروا موقعنا عليhttps://yallaumrah.com/

لمزيد من المعلومات عن الفنادق زورواhttps://yallaumrah.com/?page_id=17019

لمزيد من الفديوهات اشتراك في القناه الخاصة بالشركة علي

https://www.youtube.com/channel/UCKA-H6XV3CFK1ADX1Cukbrg?reload=9

لمزيد من المعلومات عن مناسك الحج والعمرة زوروا موقعنا علي 

https://www.facebook.com/manaskhajjum

 

مسجد ذو القبلتين( بنى سلمة)

القِبلة في اللغة هي الجهة، أمّا في الاصطلاح فهي الوجهة التي يستقبلها المسلمون في صلاتهم، وهي الكعبة المشرّفة،

وقد فُرضت الصّلاة على الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم– وعلى المسلمين في ليلة الإسراء والمعراج، وكان ذلك قبل الهجّرة النبويّة بخمس سنوات، فأمر الله -تعالى- حينها أن يكون بيت المقّدس قبلة المسلمين، فصلّى الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- باتجاه بيت المقّدس، وقد كانت رغبة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أن يصلّي تجاه الكعبة، ولقد جاء الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم– حنيفاً على ملّة إبراهيم عليه السّلام، لذلك ودّ الرّسول -عليه السّلام- أن تكون قبلته الكعبة المشرّفة، حتّى إنّه كان يقف خلف الكعبة بين الركنين ويستقبل صخرة بيت المقدس فيصلّي، ثمّ هاجر إلى المدينة المنوّرة فمكث فيها ستة عشر شهراً مولّياً وجهه نحو الشّامّ، وقد كان كثير الدّعاء والإلحاح على الله -تعالى- بأن يجعل الكعبة المشرّفة هي قبلة المسلمين حتّى أذن الله -تعالى- بذلك وأجاب دعاءه

مسجد القبلتين

كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في زيارة لأحد القبائل وشرع في صلاة الظُّهْر حين نزل عليه الأمر بتغيير القبلة، فحوّلها وهو راكع فسُمّي المسجد الذي كان يصلّي فيه مسجد القبلتين، وهو مسجد بني سلمة، وقد تأخّر وصول الخبر إلى المسلمين في قباء لفجر اليوم التالي، وفيما يأتي بيان ذلك مسجد بني سلمة استجاب الله -تعالى- دعاء النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- ورغبته في تحويل القِبلة إلى الكعبة المشرّفة، قال الله تعالى: (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ)،وقد ورد في كشف المُشكل لابن الجوزيّ أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- زار أمّ بشير بن البراء بن معرور، فتغدّى وأصحابه وجاءت الظُّهْر، فصلّى بِأصحابه في مسجد القبلتين ركعتين من الظُّهْر إلى الشّام وأُمر أن يستقبل الكعبة وهو راكع في الركعة الثّانية، فاستدار إلى الكعبة واستدارت الصّفوف خلفه ثمّ أتمّ الصّلاة، فسُمّي مسجد القبلتين لهذا السبب، وقد كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- حينها في مسجد بني سلمة، فسمّي بهذا الاسم لأنّ النبيّ تحوّل فيه من القِبلة الأولى وهي بيت المقدس إلى الكعبة المشرّفة.

لمزيد من المعلومات زوروا موقعنا عليhttps://yallaumrah.com/

لمزيد من المعلومات عن الفنادق زورواhttps://yallaumrah.com/?page_id=17019

لمزيد من الفديوهات اشتراك في القناه الخاصة بالشركة علي

https://www.youtube.com/channel/UCKA-H6XV3CFK1ADX1Cukbrg?reload=9

لمزيد من المعلومات عن مناسك الحج والعمرة زوروا موقعنا علي 

https://www.facebook.com/manaskhajjum

 

Proceed Booking